رغم الإصلاحات التي عرفها قطاع العدل، لازالت هناك عدة معوقات، خاصة وأن العدل يتشكل من عدة متدخلين داخل أسرة القضاء، من محامين وتراجمة وخبراء وموثقين، والحلقة الأهم المتمثلة في المواطن.
عن سؤال للـ “البيضاوي” حول النكوص الذي يعرفه قطاع العدل والحريات، أكد نقيب هيئة المحاماة بالدار البيضاء، أن قطاع العدل لازال يعاني من عدة معوقات رغم الإصلاح الذي باشره وزير العدل والحريات مصطفى الرميد.
فحيث تتكون أسرة القضاء من المحامين والتراجمة والموثقين والخبراء..؛ والمتقاضين المعنيين بالأول والأخير بإصلاح القطاع، فالمعوقات تحتاج إلى وقت للقضاء عليها.
وبنظرة متفائلة في المستقبل، أضاف محمد حيسي أنه تم تعبيد الطريق، وأن المستقبل سيكون أحس بكثير مما نحن عليه.
البيضاوي
